The best Side of حرب اكتوبر استمرت كام يوم
The best Side of حرب اكتوبر استمرت كام يوم
Blog Article
President Hafez al-Assad (appropriate) with soldiers, 1973 through the afternoon 7th Armored Brigade was still saved in reserve as well as 188th Armored Brigade held the frontline with only two tank battalions, the 74th from the north and the 53rd in the south.[274] The northern battalion waged an exemplary defensive struggle towards the ahead brigades of the Syrian seventh Infantry Division, destroying fifty-nine Syrian tanks for small losses.
[88] The People in america, who had been briefed of The cupboard's choice by Eban, were not asked to Express it to Cairo and Damascus as Formal peace proposals, nor ended up they presented indications that Israel envisioned a reply.[89][ninety] Eban rejected the prospect of a mediated peace, insisting of the necessity for direct negotiations with the Arab governments.[91]
David T. Buckwalter agrees that Regardless of the isolation of your 3rd Military, it was unclear When the Israelis could have shielded their forces on the west financial institution on the canal from the identified Egyptian assault and nevertheless preserve ample strength alongside The remainder with the front.
Attacks on SAM sites punched a gap inside the Egyptian anti-aircraft display screen and enabled the IAF to strike Egyptian floor targets additional aggressively.[195]
ألحقت إسرائيل أضرارا جسيمة بحزب الله في الأسابيع الأخيرة، إذ قتلت أكثر من عشرة من كبار القادة في الجماعة ودمرت على ما يبدو آلاف الأسلحة في الغارات الجوية.
وجاء هذا التقييم رغم إشارة رئيس الإدارة نفسه إلى أن البريطانيين "تلقوا تقريرا (حُذف مصدره) بأن وزير الحربية المصري- أحمد إسماعيل علي- طلب، خلال جولته في الدول الخليجية في شهر أبريل/نيسان، الدول المنتجة للنفط وقف تدفق النفط في حالة اندلاع الحرب".
وجاء الحوار بين روجرز وبارسونز بعد أسابيع قليلة من تحذير الرئيس المصري آنذاك أنور السادات للغرب من أن العرب مستعدون للجوء إلى حظر نفطي لمساعدة مصر في الصراع العسكري مع إسرائيل.
بالتزامن مع إطلاق النيران من المدافع المصرية بدأت مجموعات من القوات المصرية في عبور قناة السويس بواسطة القوارب المطاطية، وضمت هذه القوات الفرق المتخصصة في تدمير الدبابات وبذلك استطاعات القوة المصرية منعها من التدخل في العمليات، كما عبرت بالقوارب أيضاً فرق المشاة وحملت هذه الفرق معها سلالم الحبال حتى تتمكن من تسلق الساتر الترابي، وهنا استطاع الأسود المصريين رفع الأعلام المصرية على الجانب الشرقي للقناة وهم يهتفون “الله أكبر- الله أكبر”، وكان ذلك في تمام الثانية وخمسة وثلاثين دقيقة، أي بعد خمسة وثلاثين دقيقة فقط من بدء حرب أكتوبر.
المرحلة الرابعة من حرب أكتوبر ( وهي قرارات مجلس الأمن ووقف إطلاق النار)
أظهر الأشقاء العرب تضامناً واقعياً من النواحي السياسية والعسكرية والمادية، حيث قامت تسع دول عربية بتقديم الدعم العسكري لمصر وسوريا بنسب متفاوتة، وهذه الدول هي العراق وليبيا والأردن والمغرب والسعودية والسودان والكويت وتونس والجزائر.
وتشير الوثائق، التي حرب أكتوبر 1973 الجزائر اطلعت عليها، إلى أن البريطانيين فوجئوا بإعلان الدول العربية المنتجة للنفط الحد من الإمدادات للغرب بعد عشرة أيام من العمليات العسكرية، في ما يطلق عليه اليهود حرب "يوم كيبور" التي تحل الخميس ذكراها التاسعة والأربعون.
وحسب تقرير باسونز، فإن روجرز "بدد أي شك لدى العرب في أن الولايات المتحدة ستكون مستعدة تماما لتطبيق الإجراءات الضرورية لضبط الاستهلاك، أو لتطوير وسائل بديلة، أوالاثنين لو أبدى العرب أي عدم رغبة في بيع نفطهم للأمريكيين بأسعار محتملة".
كما أشار إلى الجهد التشريعي في الكنيست الرامي إلى طرد الأونروا من مقرها في القدس الشرقية ورفع الامتيازات عنها، فضلا عن وصف الوكالة بأنها "منظمة إرهابية". وقال: "أعتقد أنه سيكون من غير المعقول على الإطلاق أن تقرر دولة عضو في الأمم المتحدة وصف وكالة تابعة للأمم المتحدة - بتفويض من الجمعية العامة للأمم المتحدة - بأنها منظمة إرهابية.
Adan and Magen moved south, decisively defeating the Egyptians in the number of engagements, nevertheless they typically encountered decided Egyptian resistance, and both sides experienced significant casualties.[213] Adan Innovative towards the Sweetwater Canal place, planning to crack out into your bordering desert and strike the Geneifa Hills, the place numerous SAM web sites were located.
Report this page